من أوراق سميحة خليل - ردود أفعال على اتفاقية كامب ديفيد

ورقتان مطبوعتان يوثقان المؤتمر الشعبي الذي عقد في بيت لحم، بتاريخ 16 تشرين أول 1978. ويضمان قصاصات من جرائد محلية تتحدث عن الاجتماع الشعبي، الذي عُقد في جامعة بيت لحم، بتاريخ 16 تشرين أول 1978، وتنقل أسباب عدم مشاركة رئيس بلدية غزة رشاد الشوا في المؤتمر. ووثيقة تبين مخرجات المؤتمر ونتائجه.

أوراق مكتوبة بخط اليد، تتعلق بالمؤتمر الشعبي الذي عُقد في غزة، بتاريخ 20 تشرين أول 1978، لرفض اتفاقية كامب ديفيد. حيث توثق متابعات جمعية إنعاش الأسرة لفعاليات المؤتمر، بالإضافة إلى قصاصة من جريدة القدس، بتاريخ 21 تشرين الأول، تنشر خبراً عن الاجتماع والشخصيات التي حضرته.

أوراق مطبوعة، توثق بعض جوانب المؤتمر الشعبي في نابلس، لشجب اتفاقية كامب ديفيد. يرفض المؤتمر نهج أنور السادات، ويعتبر منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني. وتضم الأوراق كلمة سميحة خليل التي ألقتها في المؤتمر. 

ورقتان مطبوعتان، يحويان ترجمة بالعربية للعريضة التي قدمها الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية في الأرض المحتلة إلى لجنة جائزة نوبل للسلام، في تشرين ثاني 1978، استنكاراً لقرار اللجنة منح الرئيسين أنور السادات ومناحيم بيغن جائزتي نوبل للسلام.

مذكرة مطبوعة موقعة باسم بعض الضباط الأحرار، ومن بينهم زكريا مُحيي الدين، وحسين الشافعي، وموجهة إلى النظام المصري بقيادة أنور السادات، حول مخاطر الذهاب إلى اتفاقية سلام مع إسرائيل، وأثرها على الصراع العربي الإسرائيلي، ومكانة مصر لدى الشعوب العربية. وما يوثق كيف تابعت جمعية إنعاش الأسرة ردود الفعل العربية على اتفاقية كامب ديفيد.

أوراق مطبوعة، تحوي بيانات صادرة عن مجمع النقابات المهنية في الأرض المحتلة، تحذر البيانات من ظهور انشقاقات في المواقف الفلسطينية والعربية، بعد زيارة السادات القدس، وتشجب اتفاقية كامب ديفيد، وما صدر عنها من نصوص وملاحق وتفسيرات.

ورقتان مكتوبتان بخط اليد،، يوثقان الندوة التي عُقدت في جمعية إنعاش الأسرة، بتاريخ 28 تشرين ثاني 1977، حول اتفاقية كامب ديفيد وزيارة أنور السادات للكنيست الإسرائيلي، وتأثيرات ذلك على القضية الفلسطينية.

Pages

1977 - 1979