1977 - 1979
من أوراق سميحة خليل - ردود أفعال على اتفاقية كامب ديفيد
نشرة "راية الشعب"، العدد 25، التي أصدرتها الجبهة الديمقراطية في الأرض المحتلة في أوائل تشرين أول 1978، وقد كٌرس هذا العدد للتعليق على اتفاقية كامب ديفيد، ومفهوم الحكم الذاتي.
نشرة اللجنة المركزية للحزب الشيوعي في فلسطين، العدد 4، الذي يحمل عنوان "يا عمال العالم اتحدوا"، والصادرة في كانون ثاني 1977، حول اتفاقية كامب ديفيد وزيارة أنور السادات للقدس.
برقية مطبوعة، مرسلة من سميحة خليل إلى قطاع غزة، لنقاش قرار كامب ديفيد، والاتفاق المصري - الإسرائيلي بخصوص الحكم الذاتي.
بيان مطبوع، صادر عن مؤتمر الطلاب الفلسطيني المنعقد في جامعة بيزيت، بتاريخ 26 تشرين ثاني 1977، لإدانة اتفاقيات كامب ديفيد، والتأكيد على حق تقرير المصير، بالإضافة إلى بيان صادر عن طلاب وطالبات المعاهد العليا والجامعات، على إثر الاجتماع الذي عقد بتاريخ 20 كانون أول 1977، لبحث اتفاقية كامب ديفيد، وتأييد منظمة التحرير الفلسطينية.
بيان مطبوع، صادر عن المرأة الفلسطينية في الأرض المحتلة، بتاريخ 19آذار 1979، مع قرب توقيع اتفاقية كامب ديفيد، والموقعون على البيان يرفضون كل ما سيرد في الاتفاق، ويؤكدون على أن منظمة التحرير الفلسطينية هي الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني.
بيان مطبوع، صادر عن الموظفات والمتدربات في جمعية إنعاش الأسرة في اعقاب اجتماعهن، بتاريخ 26 تشرين أول 1978، لمناقشة أبعاد اتفاقية كامب ديفيد.
بيان مطبوع، صادر عن الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين في الأرض المحتلة، في أواخر 1978، يرفض اتفاقية كامب ديفيد وما قد يتمخض عنها من حكم ذاتي وتسوية سياسية.
بيانان مطبوعان، باسم المرأة الفلسطينية في الأرض المحتلة، مرسل إلى السكرتير العام للأمم المتحدة ورئيس جامعة الدول العربية، بتاريخ 11 تشرين أول 1978 لرفض اتفاقية كامب ديفيد والتأكيد على الحقوق الوطنية الفلسطينية.
بيانان مطبوعان، صادران عن التنظيم الشيوعي الفلسطيني في الضفة الغربية في أواخر أيلول 1978، وأواخر تشرين ثاني 1977، يشجب ويستنكر اتفاقية كامب ديفيد وينتقد أنور السادات ويتهمه بخيانة كل من الفلسطينيين والمصريين.
بيانان مطبوعان، صادران عن الحركة العمالية النقابية الفلسطينية، بتاريخ 3 تشرين ثاني 1978، في أعقاب المؤتمر العمالي الذي عُقد في الأرض المحتلة، والمؤتمر السنوي لاتحاد نقابات العمال في الضفة الغربية، المنعقد بتاريخ 23 آذار 1979 في نابلس، لشجب اتفاقية كامب ديفيد والالتفاف حول منظمة التحرير الفلسطينية، والتشديد على أهمية ودور العمال الفلسطينيين.