سفينة العودة- 1988
قصاصات من جرائد إسرائيلية مختلفة صدرت بتاريخ 18 شباط من عام 1988، تتناول علاقة القتلى الفلسطينيين الثلاثة في ليماسول بسفينة العودة ومنظمة التحرير الفلسطينية.
قصاصة من جريدة "حدشوت" الإسرائيلية بتاريخ 11 شباط من عام 1988، تنشر خبراً حول مؤتمرات صحفية عقدتها منظمة التحرير الفلسطينية، تعلن فيها أن إسرائيل تهدد حياة قبطان سفينة العودة.
قصاصة من جريدة يديعوت أحرونوت بتاريخ 18 شباط من عام 1988، تنشر خبراً عن المبعدين والصحفيين أثناء مغادرتهم لأثينا في أعقاب تفجير السفينة العودة، حيث أعلنت منظمة التحرير الفلسطينية تأجيل الإنطلاقة إلى إشعار آخر.
قصاصة من جريدة هآرتس الإسرائيلية بتاريخ 14 شباط 1988، تحوي خبراً عن بدء الصحافيين بالتذمر لانتظارهم طويلاً في أثينا، دون أن يعرفوا مصير سفينة العودة وموعد انطلاقها.
العدد 105 من جريدة الوطن الصادر بتاريخ 12 شباط من عام 1988، ينشر على صفحته الأولى خبراً عن لقاء بين وفد القائمة التقدمية للسلام، ممثلاً بمحمد ميعاري، وبين المبعدين المشاركين في سفينة العودة، وتصريحات الطرفين حول اقتراب موعد انطلاق السفينة.
وثيقة مطبوعة، تضم كلمة بسام أبو شريف ومحمد ميعاري في مؤتمر صحفي قبل انطلاق السفينة، يعلنون فيه أن موعد الانطلاق سيكون بتاريخ 15 شباط من عام 1988. وفي الصفحة الثانية قصاصة من جريدة "هآرتس" الإسرائيلية بتاريخ 14 شباط تتضمن خبراً حول المؤتمر الصحفي.
بيان مطبوع، صادر عن مجموعة الصحافين والفنانين المشاركين في سفينة العودة، يشجبون فيه الضغوط الإسرائيلية والأمريكية على البحّارين، والحكومة اليونانية لمنع انطلاق سفينة العودة.
أوراق مكتوبة بخط اليد، تحوي تفريغ للتسجيلات التي تثبت مشاركة ميعاري في مؤتمرات صحفية تتعلق بسفينة العودة. وقد قام الشرطي الإسرائيلي جيل كاسمان بتقديمها إلى لجنة الكنيست بتاريخ 6 آب من عام 1989، بناءً على طلب الأخيرة، أثناء بحث ملف رفع الحصانة عن ميعاري، باعتباره نائباً في الكنيست الإسرائيلي.
قصاصات من جرائد متنوعة، مأخوذة من "حدشوت" و"يديعوت أحرونوت" و"معاريف" بتاريخ 14 شباط من عام 1988، تنشر أخباراً عن الجدل بين منظمة التحرير الفلسطينية والمسؤولين عن السفينة، يتعلق بمسار ومحطات توقف السفينة، وموعد انطلاقها الرسمي.
قصاصة من جريد "هآرتس" الإسرائيلية، تحوي خبراً حول تأجيل انطلاق السفينة إلى موعد غير معلوم، نظرًا إلى ضرورة توخي السرية في ظل ارتفاع تهديدات يتسحاق شامير وشمعون بيرس على حياة المبعدين. وتحوي على صورة للمطران كابوتشي والمطران جايو، الذين سيبقيا في أثينا ولن يصعدا على متن السفينة كما كان مقررا في السابق.