سفينة العودة- 1988

صفحات من جريدة إسرائيلية بتاريخ 19 شباط من عام 1988،  تحوي خبرًا عن صاحب السفينة سولوميندس، وتدعي وجود علاقات تجارية سابقة بينه وبين إسرائيل قبل أن يتجه إلى م. ت. ف. وتعرض خدماته لنقل المبعدين لقاء مبلغ مالي ضخم.

قصاصة من جريدة هآرتس بتايخ 19 شباط من عام 1988، تنشر مقالة بقلم توم سيغيف حول خسائر منظمة التحرير الفلسطينية بعد تفجير سفينة العودة، ويشمل الخبر صورًا لريموندا الطويل والأب كابوتشي.

قصاصة من جريدة معاريف الإسرائيلية بتاريخ 16 شباط من عام 1988، تحوي خبراً عن قبطان السفينة التي تم تفجيرها، الذي يتحدث عن تاريخ السفينة، وكيف وصلت الى أثينا لنقل المبعدين الفلسطينيين.

قصاصات من جرائد إسرائيلية منوعة بتاريخ 16 شباط تنشر أخباراً عن تفجير سفينة العودة وتعطيلها، ووفاة ثلاثة شبان فلسطينيين بظروف غامضة الأمر الذي أدى إلى تأجيل رحلة السفينة إلى أرض الوطن.

قصاصات من جريدة "حدشوت" بتاريخ 15 و16 شباط من عام 1988، تتحدث عن علاقة منظمة التحرير الفلسطينية بالسفينة "سول برين"، التي كانت ستقلع من أثينا، محملة بالفلسطينيين المبعدين في طريقهم الى أرض الوطن.

قصاصة من جريدة هآرتس الإسرائيلية، بتاريخ 11 شباط من عام 1988،  تنشر خبراً بقلم توم سيغيف يقارن فيه بين حياة المعاناة  في المخيمات الفلسطينية وحياة البذخ التي يعيشها مسؤولو منظمة التحرير الفلسطينية، والقائمين على سفينة العودة في أثينا.

قصاصة من جريدة "معاريف" الإسرائيلية بتاريخ 11 شباط من عام 1988،  تنشر خبراً عن قيام شركات إسرائيلية خاصة بتأجير قوارب لمنظمات شبابية صهيونية مناهضة لفكرة سفينة العودة، ولوسائل الإعلام والصحافة الإسرائيلية، والذي سيُبحرون إما لمنع السفينة من الاقتراب، وإما لتغطية الأحداث إعلامياً.

كراس حرره ويلي كروفورد ونشرته جمعية إعادة بناء عمواس في سويسرا عام 1989، ويحتوي على تعريف بأهداف السفينة، والتحضيرات لإطلاقها، وردود الفعل الإسرائيلية عليها. ويتناول الكراس قضية التهجير الفلسطيني، والحياة في الشتات.

كراس يحمل  اسم "سفينة العودة" صدر عام 1988، من قبل لجنة المبعدين الفلسطينيين، يشرح فكرة سفينة العودة من خلال التركيز على قضية المبعدين الفلسطينيين، والقوانين العنصرية التي تستخدمها إسرائيل. وفي نهاية الكراس قائمة بأسماء 135 فلسطيني مبعد سيشاركون في سفينة العودة.

قصاصة من جريدة إسرائيلية بتاريخ 4 شباط من عام 1988،  حول دعوة لجنة الفنانين الإسرائيليين والفلسطينيين لاستقبال سفينة العودة، وحول نية أكثر من 400 صحفي من كل أرجاء العالم تغطية الحدث.

Pages