1955 - 1996
الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية والعمل النسوي
وثيقة مطبوعة، تحوي الأوراق المالية للاتحاد العام للمرأة الفلسطينية، وتبين المدفوعات والمقبوضات والمصروفات بدل التنقل، وغيرها وتعود للعام 1966، بالإضافة إلى مواد مشروع النظام المالي للاتحادات الفلسطينية.
كراس، نُشِرَ في أوساط الخمسينيات من القرن الماضي، وهو عبارة عن كتيب التأسيس الخاص بجمعية الاتحاد النسائي العربي، ويحوي شهادات وكلمات من أشخاص مختلفين حول الجمعية، وبعض الصور المتعلقة بزيارة الملكة دينا، والموازنة المالية للجمعية، وغيرها.
وثيقة مطبوعة، تحوي نص القرار الصادر عن ياسر عرفات بتاريخ 19 تموز، والذي بموجبه تم تشكيل وفد فلسطين للمؤتمر الرابع للمرأة في بكين، ويظهر فيه اسم سميحة خليل. بالإضافة إلى خبر منشور باللغة الإنجليزية في الجروسليم تايمز بتاريخ 30 أيلول من عام 1994، حول التحضيرات للمشاركة الفلسطينية في مؤتمر بكين.
تقرير مطبوع ، صادر عن الهيئة التنفيذية للاتحاد العام للمرأة الفلسطينية، الذي يغطي الفترة ما بين 27 تموز من عام 1965، وبين 27 تشرين أول من عام 1966.
رسالة مطبوعة، من محافظ القدس إلى "أمينة سر" الاتحاد النسائي الفلسطيني (المقصود الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية)، بتاريخ 3 كانون ثاني من عام 1967، يخبرها فيها بقيام السلطات الأردنية بسحب الاعتراف بالاتحاد، وحظر نشاطاته في القدس. ورسائل وشهادات من سميحة خليل تتحدث عن حيثيات سحب الاعتراف، وما لحق بها شخصياً جراء ذاك.
وثيقة مطبوعة، تحوي اللائحة الداخلية للاتحاد العام للمرأة الفلسطينية، موقعة بتاريخ 19 أيلول من عام 1990، من شخصيات نسوية فلسطينية.
وثيقة مطبوعة، تحوي طلبًا من الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية بتخصيص ركن له في الإذاعة، وصحيفتي الدستور والقدس، بالإضافة إلى النشرة الأولى، وبيان يدعو الشعب العربي للثورة.
دعوة مطبوعة، وجهت لسميحة خليل لحضور المؤتمر العام للمرأة الفلسطينية في القدس، بالإضافة إلى ورقة مكتوبة بخط اليد، تتضمن أرقام هواتف وعناوين كتبت على ظهر بطاقة الدعوة.
بطاقة معايدة، مرسلة من جمعية العائدات الفلسطينيات بدمشق إلى النساء في الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية.
بيان مطبوع، صدر عن الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية، في الثامن من نيسان لعام 1996، يستنكر الممارسات القمعية التي تمارس بحق الشعب الفلسطيني، ويطالب بانعقاد مجلس الجامعة العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي، ومجلس الأمن الدولي، والمؤسسات النسائية في كل مكان، للضغط باتجاه وقف هذه الممارسات، كما ويؤكد على الثوابت الوطنية الفلسطينية.