الحركة الأسيرة الفلسطينية
رسالة مكتوبة بخط اليد، من أسرى سجن نفحة الصحراوي إلى عضو الكنيست محمد ميعاري، بتاريخ 22 تشرين أول من عام 1989، يشرحون فيها معاناة الحركة الأسيرة وأوضاع الأسرى في سجن نفحة، ويطلبون منه التدخل لتحسين ظروفهم المعيشية.
رسالة مكتوبة بخط اليد، من أسرى سجن نفحة الصحراوي إلى مدير مصلحة السجون الإسرائيلية الجديد غابريئل عمير في عام 1991، يهنئونه فيها بمنصبه الجديد، ويعرضون أمامه طلباتهم، واحتياجاتهم لتحسين ظروفهم المعيشية، ويدعونه إلى القيام بزيارة إلى سجن نفحة.
رسالة مكتوبة بخط اليد، من الأسرى في السجون الإسرائيلية بتاريخ 14أيار من عام 1991، إلى محمد ميعاري وأعضاء كنيست آخرين، حول الظروف القاسية التي يعاني منها الأسرى في السجون الإسرائيلية، ويطالبون بحقوقهم المشروعة في حياة كريمة داخل السجن.
رسالة مكتوبة بخط اليد، من أسرى معتقل جنيد بتاريخ 11 حزيران من عام 1987، يتناول فيها الأسرى أوضاعهم داخل المعتقل، والسياسة القمعية الممارسة عليهم، التي على إثرها خاضوا الإضراب عن الطعام، الذي استمر 3 أسابيع، ونتيجة لاستمرار الإجراءات القمعية والاستفزازية بعد فك الإضراب، تذكر الرسالة خطوات تحذيرية حتى تطبيق ما تم الاتفاق عليه.
رسالة مكتبوبة بخط اليد، من أسرى سجن مجدو بتاريخ 7 كانون ثاني من عام 1992، إلى أعضاء الكنسيت العرب حول ظروف الاعتقال، ويصفون هجوم إدارة السجن عليهم وقمعهم بتاريخ 5 كانون ثاني من عام 1992، في أعقاب احتفالهم بعيد الثورة الفلسطينية.
رسالة مكتوبة بخط اليد، من أسرى سجن مجدو إلى محمد ميعاري بتاريخ 5 أيار من عام1990، يشرحون فيها معاناتهم، وظروف معيشتهم داخل الأسر.
مذكرة مطبوعة، من أمهات الأسيرات والأسرى في السجون الإسرائيلية إلى ياسر عرفات وإسحق رابين، مرسلة بتاريخ 8 تشرين ثاني من عام 1994، تعبر فيها الأمهات عن خيبة أملهم الشديدة من تجاهل مسيرة السلام واتفاقيتي أوسلو والقاهرة قضية أبنائهم الأسرى ومعاناتهم، ويطالبون بحل قضية الأسرى.
رسالة مكتوبة بخط اليد، من وفد من آباء وأمهات المعتقلين الإداريين في بيت ساحور إلى المحامي محمد ميعاري بتاريخ 15 حزيران من عام 1988، يطالبون فيها بترتيب لقاء يجمعهم مع أعضاء الجبهة التقدمية في الداخل، لشرح معاناة أسراهم. بالإضافة إلى قائمة بأسماء المعتقلين الإداريين من بيت ساحور والمحتجزين في سجن "أنصار3".
رسالة مطبوعة، من الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية إلى الرئيس ميخائيل غورباتشوف والرئيس جورج بوش، ومنظمات دولية؛ كالصليب الأحمر، يصفون فيها ظروفهم الاعتقالية، ويطالبون بتشكيل لجنة دولية لتقصي الحقائق داخل المعتقلات الإسرائيلية، والمساهمة بالعمل على إطلاق سراح المعتقلين المرضى والمعتقلين الإداريين، دون قيد أو شرط ويؤكدون على عدالة قضية الشعب الفلسطيني.
رسالة مكتوبة بخط اليد، أرسلها عدنان الضميري - ممثل معتقل أنصار (3) في سجن النقب، إلى محمد ميعاري في الحركة التقدمية بتاريخ 22 أيلول من عام 1988، يشرح فيها ظروف الاعتقال الإداري، والضغوط النفسية التي تمارسها إدارة السجون، والمخابرات الإسرائيلية على الأسرى الفلسطينيين.