الطائفة الدرزية- ملف رفض التجنيد الإلزامي

رسالة مطبوعة، من مكتب رئيس دولة إسرائيل إلى سميح القاسم بتاريخ 27 حزيران من عام 1960، ويبلغه فبها بتلقي رسالة الأخير حول رفض التجنيد الإلزامي لأبناء الطائفة الدرزية، ويطلب منه التوجه مباشرة إلى وزارة الدفاع الإسرائيلية فيما يتعلق بالموضوع.

رسالة مكتوبة بخط اليد، من سميح القاسم إلى رئيس حكومة إسرائيل ديفيد بن غوريون بتاريخ 4 تموز من عام 1960، يطلب إعفائه من التجنيد الإلزامي في الجيش الإسرائيلي، ويقول إنه مستعد للتنازل عن كافة حقوقه في الدولة لقاء عدم تحوله إلى "مجرم".

رسالة مكتوبة بخط اليد، من سميح القاسم إلى رئيس دولة إسرائيل يتسحاق بن تسيفي بتاريخ 25 حزيران من عام 1960، وفيها يطلب إعفائه من التجنيد داخل الجيش الإسرائيلي، ويشير إلى أن زعماء الطائفة الذين طالبوا بالالتحاق بالخدمة العسكرية لا يمثلونه، وأنه مستعد لخدمة السلام فقط.

رسالة مكتوبة بخط اليد، من سميح القاسم إلى مكتب التجنيد في طبريا بتاريخ 25 حزيران من عام 1960، يبلغهم عدم نيته بالحضور لبدء الخدمة العسكرية، وأنه أرسل مبرراته إلى رئيس الدولة، ورئيس هيئة الأركان، وآخرون في رسائل منفردة.

قصاصات من جرائد تتناول قضية سميح القاسم ورفضه التجنيد الإلزامي في الجيش الإسرائيلي. الأولى من جريدة "اليوم" بتاريخ 10 تموز من عام 1960، والثانية من جريدة "الاتحاد" بتاريخ 12 تموز من عام 1960، والثالثة من جريدة "المرصاد" بتاريخ 14 تموز من عام 1960.

وثيقة تحوي قصاصة من جريد هاعولام هازه العبرية بتاريخ 13 تموز من عام 1960، تنشر خبراً بعنوان "رافض التجنيد"، تتحدث عن موقف سميح القاسم، بالإضافة إلى ترجمة مكتوبة بخط اليد بالعربية للخبر .

وثيقة مكتوبة بخط اليد، يوكل فيها سميح القاسم منصور كردوش شرح رأيه في قضية التجنيد الإلزامي للطائفة الدرزية داخل الجيش الإسرائيلي، بالإضافة إلى قصاصات بخط اليد يشرح بها منصور كردوش موقفه من القضية.