أوراق حمراء
العدد 22، من منشورات أوراق حمراء، الصادر في العام 1979، ويحمل عنوان "العصبة الشيوعية الثورية ومنظمة التحرير الفلسطينية"، يحوي موقف الشيوعيين من منظمة التحرير الفلسطينية. وشروط تأييد الحزب للمنظمة، الإضافة إلى موقفهم من حركة التحرر الوطني الفلسطيني.
العدد 28، من منشورات أوراق حمراء، الصادر في تشرين ثاني من عام 1980، يحمل عنوان "اليسار الفلسطيني يتحدث"، يحوي موقف اليسار الفلسطيني من أوضاع الساحة العربية الفلسطينية في عام 1980، فيحلل موقف الأردن من السلام مع إسرائيل، والإمكانات المطروحة أمامه، خاصة بعد معاهدة كامب ديفيد، فيقدم تفسير لموقف النظام الأردني من منظمة التحرير الفلسطينية، وحركة النضال الفلسطينية، واللجنة المشتركة الفلسطينية- الأردنية، بالإضافة إلى مرفق يضم أسماء الفلسطينيين المعتقلين في السجون الأردنية.
العدد 33، من منشورات أوراق حمراء، يحمل عنوان "موضوعات حول الثورة والثوريين العرب"، يحوي شرحًا لشعارات السياسية، وأهميتها في التعبير عن الأهداف، وتحليل هزيمة حزيران، بالإضافة إلى توضيح نموذج الثورة الوطنية الديموقراطية العربية.
العدد 35، من منشورات أوراق حمراء، يحمل عنوان "ملاحظات انتقادية"، يحوي نقاش لعدد من البرامج الوطنية الفلسطينية، ويخضعها للحوار والتمحيص، بالإضافة إلى خلفية تاريخية لعدد من الأحزاب الفلسطينية، وملاحظات نقدية على وثيقتين مركزيتين للجبهة الشعبية؛ الأولى عام 1979، والثانية عام 1981، وملاحظات حول التقرير السياسي للتنظيم الشيوعي الفلسطيني.
العدد 36، من منشورات أوراق حمراء، يحمل عنوان "جورج حبش - خطابات ومقالات"، يحوي عدد من خطابات جورج حبش الأمين العام للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، بين الأعوام 1977- 1979.
العدد 10، من منشورات أوراق حمراء، الصادر في تموز عام 1975، يحمل عنوانًا "الثورة العربية، طبيعتها، وضعها الراهن، وآفاقها"، يحوي تحليلًا ماركسيًا لكافة القوى السياسية والاجتماعية للحركة الثورية في الدول العربية. ويعرض موقف الشيوعيين الثوريين في المنطقة العربية، من الهزيمة العربية في حزيران وعواقبها، وحرب أكتوبر، وبالإضافة إلى القيادة الثورية العربية.
عدد من منشورات أوراق حمراء، يحمل عنوان "موقف فلسطيني من مسألة التسوية"، صادر في كانون أول عام 1978، يحوي النص الكامل لمشروع جبهة الرفض، الرافضة للحلول الاستسلامية، يعرض موقفها في العديد من القضايا منها: التسوية، الأنظمة العربية، جبهة الصمود والتصدي، العلاقة مع الحركة الوطنية اللبنانية، الموقف من قوات الطوارئ الدولية، والاتفاقيات مع السلطة الرجعية اللبنانية، ويقترح كيفية لتوحيد اداة الثورة الفلسطينية.