الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية والعمل النسوي

مادة من 8 صفحات مطبوعة بالعربية وتحتوي على بعض الأوراق المالية للاتحاد العام للمرأة الفلسطينية، وتبين المدفوعات والمقبوضات ومصروفات بدل التنقل وغيرها وتعود للعام 1966، بالإضافة إلى مواد مشروع النظام المالي للاتحادات الفلسطينية.

كراس من 20 صفحة، نُشِرَ في أوساط الخمسينات من القرن الماضي، وهو عبارة عن كتيب التأسيس الخاص بجمعية الاتحاد النسائي العربي ويحتوي على شهادات وكلمات من أشخاص مختلفين حول الجمعية، وبعض الصور المتعلقة بزيارة الملكة دينا، والموازنة المالية للجمعية، وغيرها. 

مادة من 3 صفحات، أول صفحتين نص القرار الصادر عن ياسر عرفات بتاريخ 19 تموز والذي بموجبه تم تشكيل وفد فلسطين للمؤتمر الرابع للمرأة في بكين ويظهر فيه اسم سميحة خليل. في الصفحة الأخيرة خبر منشور باللغة الانجليزية في الجروسليم تايمز بتاريخ 30 أيلول 1994 حول التحضيرات للمشاركة الفلسطينية في مؤتمر بكين

مادة من 15 صفحة، وهي عبارة عن تقرير الهيئة التنفيذية للاتحاد العام للمرأة الفلسطينية الذي يغطي الفترة ما بين 27 تموز 1965 وبين 27 تشرين أول 1966.

مادة من 5 صفحات. تضم رسالة من محافظ القدس إلى "أمينة سر" الإتحاد النسائي الفلسطيني (المقصود الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية)، بتاريخ3 كانون ثاني 1967 يخبرها فيها بقيام السلطات الأردنية بسحب الاعتراف بالاتحاد وحظر نشاطاته في القدس. ورسائل وشهادات من سميحة خليل تتحدث عن حيثيات سحب الاعتراف وما لحق بها شخصياً جراء ذاك.

مادة من صفحتين، وهي عبارة عن اللائحة الداخلية للإتحاد العام للمرأة الفلسطينية موقعة بتاريخ 19 أيلول 1990 من شخصيات نسوية فلسطينية.

مادة من 9 صفحات، تحتوي على طلب من الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية بتخصيص ركن له في الإذاعة وصحيفتي الدستور والقدس، بالإضافة إلى النشرة الأولى وبيان يدعو الشعب العربي للثورة.

مادة من صفحتين الأولى، وهي دعوة وجهت لسميحة خليل لحضور المؤتمر العام للمرأة الفلسطينية في القدس، والثانية ورقة مكتوبة بخط اليد وتتضمن أرقام هواتف وعناوين كتبت على ظهر بطاقة الدعوة.

مادة من صفحتين وهي عبارة عن بطاقة معايدة أرسلت من جمعية العائدات الفلسطينيات بدمشق إلى النساء في الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية.

مادة من صفحة واحدة ، وهي عبارة عن بيان صدر في الثامن من نيسان لعام 1996 عن الاتحاد العام للمرأة الفلسطينية، يستنكر من خلاله الممارسات القمعية التي تمارس بحق الشعب الفلسطيني ويطالب بانعقاد مجلس الجامعة العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي ومجلس الأمن الدولي والمؤسسات النسائية في كل مكان للضغط باتجاه وقف هذه الممارسات، كما ويؤكد على الثوابت الوطنية الفلسطينية.

Pages