جمعية إنعاش الأسرة - ملف إغلاق الجمعية في العام 1988
مادة من خمسة صفحات، تضم مادة تم توزيعها على الصحفيين خلال مؤتمر صحفي دعت إليه السلطات الإسرائيلية بتاريخ 20 حزيران 1988 للتعليق على قضية إغلاق جمعية انعاش الأسرة، و رد الجمعية بتاريخ 25حزيران 1988 ضد ادعاءات الجيش والتهم الموجهة بحق سميحة خليل والجمعية. بالاضافة إلى صورة لخبر نشر بتاريخ 2 تموز 1988 في جريدة البيادر السياسي حول المؤتمر ورد الجمعية عليه.
مادة من ثلاث صفحات وهي مناشدة من الاتحاد العام للجمعيات الخيرية في عمان إلى كافة المؤسسات والهيئات التطوعية في العالم لاستنكار إغلاق جمعية إنعاش الأسرة بواسطة سلطات الاحتلال الإسرائيلي.
مادة من 5 صفحات، وتحتوي على قرار محكمة العدل العليا الإسرائيلية الصادر بتاريخ 13 تموز 1989 حيث قام القاضي برد الالتماس وتمديد إغلاق جمعية إنعاش الأسرة. بالإضافة إلى تقرير من إصدار جمعية انعاش الأسرة يلخص مجريات المحكمة وقرارها.
رسالة من صفحتين مكتوبة بخط اليد بتاريخ 20 تشرين الأول 1988، ومرسلة من معتقلي سجن أنصار-3- في النقب الى جمعية إنعاش الأسرة لاستنكار إغلاق الجمعية والتأكيد على دعم سميحة خليل.
مادة من ورقة واحدة، صادرة عن النقابات المهنية في الأردن بتاريخ 26 حزيران 1988. وهي استنكار لإغلاق جمعية إنعاش الأسرة وتشمل دعوة لكافة المؤسسات العربية و الدولية للعمل بهدف الضغط لإعادة فتح الجمعية.
مادة من صفحة واحدة، وهي برقية مكتوبة بخط اليد موجهة من مسؤول جمعية أصدقاء المريض في بيت لحم إلى سميحة خليل رئيسة جمعية إنعاش الأسرة بتاريخ 20 حزيران 1988. يستنكر فيها إغلاق الاحتلال للجمعية.
مادة من صفحتين، تحتوي على عريضة استنكار لإغلاق جمعية إنعاش الأسرة مقدمة من عدة مؤسسات وجمعيات بتاريخ 3 تموز 1988.
.مادة من 8 صفحات، تشمل تقريرا يوثق ما حصل في يوم إغلاق جمعي إنعاش الأسرة بتاريخ 8 حزيران 1988، و ملخص حول تاريخ الجمعية.
مادة من خمس صفحات مكتوبة بخط اليد وهي عبارة عن تفاصيل جلسة محكمة العدل العليا بتاريخ 21/11/1988 ، وتشمل نتائج المحكمة المتمثلة بإعادة النظر في مدة إغلاق الجمعية وتقصيرها وإعادة جميع المواد التي صادرتها السلطات الإسرائيلية من الجمعية خلال اقتحامها.
مادة من ثلاث صفحات، تضم رسالة من رئيس مجلس إدارة APHEDA الأسترالية إلى السفير الإسرائيلي في أستراليا بتاريخ 1 آب 1988، يطالبه بالتواصل مع الحكومة الإسرائيلية بخصوص إغلاق جمعية إنعاش الأسرة والمطالبة بإعادة فتح الجمعية ومرفق رد السفير الإسرائيلي على الرسالة.