يوم الأرض- المراسلات
مادة من 6 صفحات، تضم رسائل من المحامية ليئا تسيمل إلى المحامي محمد ميعاري ( بتاريخ 13 تموز 1977 و30 تشرين الثاني 1977) تطلب فيها إرسال مبلغ الغرامات في قضية شبان يوم الأرض للإسراع بتسديدها، وبضرورة الإسراع في إرسال مبالغ الغرامات.
رسالة من صفحتين، أرسلها محمد ميعاري إلى مسعد قسيس بتاريخ 10 أذار 1978، ويشرح فيها موقفه من موضوع التنظيم والإدارة الخاصتين بمشروع تطوير الجليل الإسرائيلي.
رسالة رسمية من صفحة واحدة تحمل ترويسة "وزارة الدفاع الاسرائيلية"، موجهة من وحدة التأمين والادعاءات في الجيش إلى المحامي موشيه متري بتاريخ 14 شباط 1977، يرفض فيها تعويض مصابي يوم الأرض لأن الحملة التي قام بها الجيش كانت "عملية حربية".
رسالة من صفحتين، مرسلة من المحامية ليئا تسيمل إلى المحامي محمد ميعاري بتاريخ 10 أيار 1978 تطلب فيها أتعابها في قضية الدفاع عن الطلبة الذين فُرضت عليهم غرامات في يوم الأرض.
رسالة من صفحة واحدة مكتوبة بخط اليد ومرسلة من محمد محمود سالم ونايف أحمد حجو إلى المحامي محمد ميعاري بتاريخ 23 نيسان 1978 يطلبون من الأخير التوقف عن متابعة قضيتهم وتسليمهم كامل الأوراق تحضيراً لنقلها إلى محامي خاص.
رسالة من صفحتين، مرسلة من علي دغيم من سخنين، إلى اللجنة القطرية لرؤساء السلطات المحلية وإلى الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة وإلى الحركة التقدمية وإلى لجنة الدفاع عن الأراضي وأطراف أخرى، بتاريخ 19/7/1986 ، حول طلب عون مادي لتغطية نفقات علاج جرحى يوم الأرض وهم : صبحي بدارنه، عمر أبو ريا، وعلى دغيم.
رسالة من 3 صفحات، مرسلة من رؤساء المجالس المحلية في سخنين وعرابة ودير حنا إلى رئيس تحرير جريدة معاريف بتاريخ 24 نيسان 1976، وهي رد على مقالة مناحيم راهط والتي تم نشرها في الجريدة بتاريخ 22 نيسان 1976 بخصوص تهويد الجليل.
رسالة من صفحة واحدة مكتوبة بخط اليد ومرسلة من صليبا خميس إلى محمد ميعاري حول مخاطر مصادرة الأراضي وتهويد الجليل.
رسالة من 3 صفحات مكتوبة بخط اليد، وهي مرسلة من محمد ميعاري إلى ممثل لجنة إحياء يوم الأرض في لوس انجلوس يوسف أبو دية يشرح فيها الظروف التي أدت الى أحداث يوم الارض.
مادة من صفحتين، تضم رسالة موجهة من إبراهيم نمر حسن بواسطة محاميه الى محمد ميعاري بتاريخ 7 نيسان 1993 يطلب فيها الاعتذار على قيام ميعاري بتشويه سمعته في أسبوعية "صدى الأحداث" بتاريخ 2 نيسان 1993؛ ورسالة مكتوبة بخط اليد ومرسلة من محمد ميعاري إلى المحامي عصام خطيب يرفض فيها الاعتذار.